أعدادك المجانية

478#

عوائق تطبيق الجودة ما هي في كل المؤسسات والقطاعات؟

ما الكتب والمقالات والإصدارات المتوفرة حول عوائق تطبيق الجودة في مختلف المؤسسات والقطاعات؟

الإجابة

استشارة إدارية من موقع وتطبيق إدارة.كوم Edara.com حول ملخص عن إدارة الجودة الشاملة، ماهي ادارة الجودة الشاملة، وادارة الجودة الشاملة

ادارة الجودة الشاملة هي مفهوم يهدف إلى تحسين الجودة والأداء في المؤسسات. ماهي ادارة الجودة الشاملة؟ هي منهجية تسعى إلى تحقيق التميز في جميع جوانب العمل، بغض النظر عن القطاع أو الصناعة. إذا كنت تتساءل عن كيفية تحقيق الجودة الشاملة، فإنها تتضمن مجموعة من الممارسات والأساليب التي تستهدف تحسين العمليات وزيادة رضا العملاء.

معوقات تطبيق ادارة الجودة الشامة:

  • اﻟﺘﻐيير ﺍﻟﺩﺍﺌﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻹﺩﺍﺭﻴﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ مﻤﺎ ﻴﺅﺩﻱ ﺇلى ﺘﺸﻭﻴﺵ ﻭﺇﺭﺒﺎﻙ ﺍﻟﺨﻁﻁ ﺍﻟﻬﺎﺩﻓﺔ لتطبيق وتفعيل برامج الجودة ﺒﺸﻜل ﻤﺴﺘﻤﺭ.

  • ﻋﺩﻡ ﻗﻨﺎﻋﺔ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﺒﺎﻟﺘﺩﺭﻴﺏ أو بالتعتلم والتحسين المستمر أو بكليهما، ﻓبعض ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺍﺕ ﺘرى ﻨﻔﺴﻬﺎ ﻓﻭﻕ ﺍﻟﺘﺩﺭﻴﺏ ﻭﺘﻌﺘﺒﺭﻩ ﻤﻀﻴﻌﺔ ﻟﻠﻭﻗﺕ ﺇﺫﺍ كان ﻤﻭﺠﻬﺎ ﻟﻠﻤﺴﺘﻭﻴﺎﺕ ﺍﻷﻗل.

  • ﻋﺩﻡ ﻤﺭﻭﻨﺔ ﺍﻟﻘﻭﺍﻨﻴﻥ ﻭﺍﻷﻨﻅﻤﺔ، ﻓﻌﺎﺩﺓ ﻤﺎ ﺘﺘﺼﻑ ﺍﻟﻠﻭﺍﺌﺢ ﻭﺍﻟﻘﻭﺍﻨﻴﻥ بالجمود ﻭﻋﺩﻡ ﺍﻟﻤﺭﻭﻨﺔ ﻭﻻ ﻴﺘﺄﺘﻰ ﺘﻐﻴﻴﺭﻫﺎ ﺒﺴﻬﻭﻟﺔ، مما ﻴﺸﻜل ﻋﺎﺌﻘﺎ ﺃﻤﺎﻡ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺠﻭﺩﺓ.

  • ﺼﻌﻭﺒﺔ ﻗﻴﺎﺱ ﻭﺘﻘﻴﻴﻡ النتائج لأن ﻁﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﺨﺩمات غير الملموسة ﻻ ﺘﺴﺎﻋﺩ ﻓﻲ ﺘﻘﻴﻴﻤﻬﺎ ﻭﻤﻌﺭﻓﺔ ﻤﺴﺘﻭﻴﺎﺘﻬﺎ، ﻭﺒﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻴﺠﺏ ﺘﻁﻭﻴﺭ ﻤﻌﺎﻴﻴﺭ ﺨﺎﺼﺔ ﻟﻘﻴﺎﺱ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﺨﺩﻤﺎﺕ.

  • زيادة واتساع رقعة ﺠﻤﻬﻭﺭ العملاء والمستفيدين ﻭﺘﻨﻭﻉ ﻓﺌﺎﺘﻪ مما ﻴﻀﺎﻋﻑ ﻤﻥ ﺼﻌﻭﺒﺎﺕ ﺇﺭﻀﺎء كل فئات ﺍﻟﻌﻤﻼﺀ ﺒﻨﻔﺱ ﺍﻟﺩﺭﺠﺔ.

  • ﻗﻠﺔ ﺍﻹﻤﻜﺎﻨﺎﺕ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ، ﺤﻴﺙ ﺘﺤﺼل ﺍﻟﻤﻨﻅﻤﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻭﻤﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻤﻭﺍﺭﺩﻫﺎ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻤﻥ ﺍﻟﻤﻭﺍﺯﻨﺔ ﺍﻟﻌﺎﻤﺔ ﻟﻠﺩﻭﻟﺔ، ﻭﻫﻭ ﻤﺎ ﻴﺸﻜل ﻋﺎﺌﻘﺎ - أحيانا - ﺃﻤﺎﻡ ﺘﻭﻓﻴﺭ ﻤﺘﻁﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﺠﻭﺩﺓ ﻭﺨﺎﺼﺔ ﻓﻲ ﻅل ﻤﺤﺩﻭﺩﻴﺔ ﻤﻭﺍﺭﺩ ﺍﻟﺩﻭﻟﺔ ﻜﻤﺎ ﻫﻭ ﺍﻟﺤﺎل ﻓﻲ ﻤﻌﻅﻡ ﺍﻟﺩﻭل ﺍﻟﻨﺎﻤﻴﺔ.

  • ﻨﻘﺹ ﺍﻟﻜﻔﺎﺀﺓ ﺍﻟﺒﺸﺭﻴﺔ، ﺤﻴﺙ ﺘﺠﺩ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﻜﻔﺎﺀﺍﺕ ﻁﺭﻴﻘﻬﺎ ﺇﻟﻲ ﻤﻨﻅﻤﺎﺕ ﺍﻟﻘﻁﺎﻉ ﺍﻟﺨﺎﺹ، ﻭﺫﻟﻙ ﺒﺴﺒﺏ ﺘﺩﻨﻲ ﻤﺴﺘﻭﻴﺎﺕ ﺍﻷﺠﻭﺭ ﺍﻟﺤﻜﻭﻤﻴﺔ ﻭﻏﻴﺎﺏ ﺴﻴﺎﺴﺎﺕ ﺍﻟﺤﻔﺯ ﺒﺴﺒﺏ ﻀﻌﻑ ﺍﻟﻤﻭﺍﺭﺩ.

  • ﺼﻌﻭﺒﺔ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺫ في ﺍﻟﻤﻨﻅﻤﺎﺕ الكبيرة ﺤﻴﺙ ﻴﺴﻭﺩ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﺍﻟﺒﻴﺭﻭﻗﺭﺍﻁﻲ ﻭﺍﻟﺭﻭﺘﻴﻥ ﻭﺘﺘﻌﺜﺭ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻻﺘﺼﺎل ﻟﺘﺸﻌﺏ ﺍﻟﻘﻨﻭﺍﺕ ﻤﻤﺎ ﻴﺠﻌل ﺍﻟﺘﻁﺒﻴﻕ يستغرق ﻭﻗﺘﺎ ﻁﻭﻴﻼ ﻭﻴﺤﺘﺎﺝ إلى ﺠﻬﻭﺩ ﻤﺘﻭﺍﺼﻠﺔ ﻗﺩ ﻻ ﻴﺘﺄﺘﻰ ﺍﻻﺴﺘﻤﺭﺍﺭ ﻓﻲ ﺒﺫﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻅﻤﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻭﻤﻴﺔ.

  • ﻀﻌﻑ ﻤﺴﺘﻭﻯ ﺍﻟﺘﺤﻔﻴﺯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻅﻤﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻭﻤﻴﺔ، ﺍﻟﻤﻠﻜﻴﺔ ﺍﻟﻌﺎﻤﺔ ﻭﺍﻟﻤﻭﺍﺭﺩ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﺩﻭﺩﺓ ﻭﻤﻌﺎﻴﻴﺭ ﺍﻟﺘﺼﺭﻑ ﺍﻟﻤﻘﻴﺩﺓ ﺒﺎﻟﻠﻭﺍﺌﺢ ﻭﺍﻟﻘﻭﺍﻨﻴﻥ ﻜل ﻫﺫﻩ ﺍﻷﻤﻭﺭ ﺘﺅﺩﻱ ﺇﻟﻲ ﻋﺩﻡ ﻭﺠﻭﺩ ﺴﻴﺎﺴﺎﺕ ﺤﻔﺯ ﻓﺎﻋﻠﺔ ﻭﺇﻥ ﻭﺠﺩﺕ ﻓﻬﻲ ﻀﻌﻴﻔﺔ ﻭﻏﻴﺭ ﻤﺅﺜﺭﺓ، ﻭﻫﻭ ﻤﺎ ﻴﺅﺩﻱ ﺒﺩﻭﺭﻩ ﺇﻟﻲ ﻀﻌﻑ الانتماء ﻭﻗﻠﺔ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﻟﺩﻯ ﺍﻟﻌﻨﺼﺭ ﺍﻟﺒﺸﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻅﻤﺔ، ﻭﺍﻟﺫﻱ ﻴﺸﻜل ﺍﻟﻌﻤﻭﺩ ﺍﻟﻔﻘﺭﻱ ﻷﻱ عملية داخل المنظمة

  • التركيز على أساليب معينة في إدارة الجودة الشاملة وليس على النظام ككل أو تبني منهجية 6 سيجما بدلا من الهندرة، أو الاستعانة بشركات استشارية لها منهجياتها الجاهزة التي قد لا تلائم المنظمات المعنية.

  • عدم مشاركة جميع العاملين في تطبيق ادارة الجودة الشاملة.

  • عدم انتقال التدريب إلى مرحلة التطبيق من قاعات الدرس إلى واقع الممارسة

  • تبني طرق وأساليب لإدارة الجودة لا تتوافق مع خصوصية المؤسسة.

  • مقاومة التغيير سواء من العاملين أو من الإدارات.

  • توقع نتائج فورية وليست على المدى البعيد.

  • عدم وجود منافسة في القطاع العام والمنظمات غير الربحية وإدارة المؤسسات بطرق قديمة غير مواكبة للأجيال المتطورة من الإدارة الحكومية التي ينبغي أن توافق الحكومات الرقمية بكافة أجيالها المتعاقبة وسريعة التغير والتطور.

  • كثرة المنهجيات وتغييرها وكثرة المبادرات وتلاحقها مما قد يحول تحسين الجودة وبرامج التميز من حاجة ملحة وضرورة مؤسسية إلى موضات وصرعات متتالية.

  • عدم الترويج لنظام الجودة أو عدم وضع خطط  لها.

للاطلاع على مزيد من الاجابات التفصيلية لسؤالك يمكنك الدخول على الاعداد التالية:
ملخص عن إدارة الجودة الشاملة
تخطيط جودة المنتجات والخدمات
عائد الجودة
سـر الإدارة اليابانية
التنظيم من الداخل للخارج
تغيير عادات الموظفين
طريقة ستة سيجما
العادة الثامنة
تطبيقات ستة سيجما في إدارة المبيعات
سيجما البشر
شعرة تفصل المدير الرائع عن المدير الخانع
 

مع تحيات
إدارة الاستشارات والتدريب
www.edara.com

تطبيق إدارة.كوم  - Edara.com

نسيم الصمادي

بتاريخ 05/11/2023