الإجمالي $ 0
سلة المشترياتفقرة عن الخلاصة
لماذا يُعدُّ كتاب "ثروة الأمم" كلاسيكياً؟
نُشِر كتاب "ثروة الأمم" لمؤلفه الشهير "آدم سميث" عام 1776م، وهو العام الذي استقلت فيه الولايات المتحدة عن المملكة المتحدة، فكان بدايةً لاستفحال الرأسمالية وانطلاق الثورة الصناعية بعد صحوة المارد الأمريكي، ورغم مرور أكثر من قرنين على نشر الكتاب، فإنه ما زال مثيراً للجدل؛ إذ يَعدُّه كثيرون بدايةً لبزوغ الرأسمالية، وما زال خبراء الاقتصاد وواضعو السياسات الحكومية والمهتمون بالعولمة يتساءلون: هل الرأسمالية واقتصاد السوق هما الحل أم هما سبب المشكلات الاقتصادية؟
ينطلق كتاب "ثروة الأمم" من فكرة بسيطة مُفادها أن الأفراد قادرون على تنظيم شؤونهم الاقتصادية بأنفسهم ومن دون تدخل الحكومة، فيتم تحديد أسعار السلع والخدمات وفق معطيات السوق كتأكيد لحرية التجارة، لأن السلوك الاقتصادي مدفوعٌ دائماً بقوة "المصلحة الذاتية"، ومن ثم فإن الأسواق لا تحتاج إلى تدخل الحكومة إلا عند الضرورة القصوى.
يضم الكتاب ثلاثة أجزاء هي: التخصص وتقسيم العمل، وتحسين وسائل الإنتاج بما يضمن تحقيق الأرباح، والأصول الاقتصادية وكيفية توظيفها في خدمة المجتمع، وعلاقة ذلك بنظرية المخزون وطرق توظيف رأس المال، وأخيراً الركود والنمو الاقتصادي، وتأثير تاريخ الاقتصاد الزراعي في نشوء اقتصاد السوق والمدن.
العناوين الداخلية في الخلاصة
- فكرة كتاب "ثروة الأمم"
- القسم الأول: التخصص وتقسيم العمل
- قيمة السلعة (النقود)
- السعر الحقيقي للسلعة مقابل سعر السوق
- الأجور والأرباح والريع
- القسم الثاني: طبيعة الأصول الاقتصادية
- نظرية المخزون
- طرق توظيف رأس المال
- القسم الثالث: بين الركود والنهوض

الرقم الدولي للكتاب (ISBN)
978-0140432084

عدد صفحات الكتاب
544

عدد صفحات الخلاصة
7

تاريخ إصدار الكتاب
1990 / 3
خلاصة كتاب
The Wealth of Nations