الإجمالي $ 0
سلة المشترياتملخص كتاب ما لا يُشترى ولا يُباع!
في الوقت الذي تتزايد فيه اللامساواة، يؤدي تحويل كل شيء إلى سلعة قابلة للتداول إلى أن يحيا المترفون حياةً مختلفة تمامًا عن حياة البسطاء. فكل فريق منهم يعيش ويعمل ويتسوق في أماكن مختلفة، وكل فريق منهم يذهب أبناؤه إلى مدارس مختلفة، وهذا الوضع يشكل خطرًا على الديمقراطية. لا تتطلب الديمقراطية المساواة التامة، إلا أنها تتطلب أن يتشارك المواطنون في الحياة العامة. فالمهم هو أن يتقابل الناس على اختلاف خلفياتهم ومراكزهم الاجتماعية ويتفاعل كل منهم مع الآخر في سياق الحياة اليومية، فهكذا سنتعلم كيف نتفاوض ونتقبل اختلافاتنا، وهكذا سنهتم بالصالح العام. ففي النهاية تتعلق قضية الأسواق فعليًا بالكيفية التي نريد أن نحيا بها معًا. هل نرغب في مجتمع يصبح كل شيء فيه قابلاً للبيع؟ أم أن هناك سلعًا أخلاقية وسلعًا مصنفة كمنفعة عامة لا يعطيهما السوق قيمتهما ولا يستطيع المال شراءهما؟ اقرأ المزيد في هذه الخلاصة لتتعرف على فكر الأسواق ومدى تغلغله في حياتنا اليومية والتعقيدات الأخلاقية التي تنتج عنه.
محتوى كتاب ما لا يُشترى ولا يُباع!
- كل شيء للبيع!
- عصر انتصار السوق
- الأسواق تتحكم في حياتنا
- تسعير ما لا سعر له!
- مهنة الاصطفاف مكان الآخرين
- سماسرة تذاكر الكشف الطبي
- الفكر السوقي
- إغراء الأطفال بالمال لتحسين أدائهم الدراسي
- الرشوة في مجال الصحة
- غرامات أم رسوم؟
- تصاريح التلوث
- الحوافز المالية والتعقيدات الأخلاقية
- ما يستطيع المال شراءه وما لا يستطيع
- اعتراضان حول طريقة عمل الأسواق
- الأسواق والديمقراطية
الرقم الدولي للكتاب (ISBN)
978-0374533656
عدد صفحات الكتاب
256
عدد صفحات الملخص
8
تاريخ إصدار الكتاب
2013 / 4
ملخص كتاب
What Money Can’t Buy The Moral Limits of Markets