أعدادك المجانية

702#

مساهمة الشركات في انشطة المدارس

كيف نجعل المؤسسات و شركات الخاصة تساهم في دعم الانشطة المدرسية ؟

الإجابة

عميلنا العزيز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لكي نجعل المؤسسات و الشركات الخاصة تساهم في دعم الأنشطة المدرسية لابد وأن تكون لنا رؤية متميزة في دور الأنشطة الصفية الإبداعية في خدمة المجتمع وفى ضوء عملية التكامل بين الرؤى التربوية الإبداعية وإسهامات البيئة المدرسية وأطراف الشراكة المجتمعية فى توفيرها.

فعندما ترتبط المدرسة ببيئتها،وتسعى لتكريس أسس متينة لشراكة فاعلة مع هذه البيئة والانفتاح عليها أخذاً وعطاءاً، ومن ثم تصبح المدرسة المناخ الأمثل للتعليم والتعلم والتنشئة الاجتماعية السوية، وبؤرة الخير المؤثر فى المجتمع المحلى المحيط بها، للأخذ بيده فى سبيل التطوير والتقدم. سيصبح من واجب المؤسسات والشركات أن تدعم هذه المبادرات الفعالة لتحقيق الرؤية التعليمية الخاصة بنا مثل:

مهارات التفكير الشامل المتمركز حول تنظيم الموقف للوصول إلى أفكار جديدة، والمشروعات المشتركة، وحل المشكلات مع العمل على توفير أنشطة العمل التعاونى المعتمدة على التكنولوجيا الحديثة ومهارات الحوار والإقناع مع احترام الرأى والرأى الأخر والتركيز على الفروقات الفردية وتمتينها.

وأنصحك بقراءة مكتبة خلاصات التربية، فهي تحتوي على الكثير من الأفكار التطبيقية في الأنشطة الصفية والابتكارية والتدريسية وصدر منها حتى الآن 64 عدداً.

http://edara.com/Khulasat/Default.aspx?ProductTypeID=39

ولقد أرفقت لك خلاصتان في فكرة استراتيجيات تقديم الخير للغير:

عندما تقدم المؤسسات الخير للغير: المسؤولية المجتمعية والمبادرات التسويقية نحو عالم أفضل

العدد: 510 - العدد الثاني عشر من سنة 2013 حزيران (يونيو): لا نحتاج أن نكون خبراء في الاقتصاد لنلاحظ أن بعض الأعمال التي قامت بها منظمات كثيرة تحت شعار ”المسؤولية المجتمعية“ قد فشلت في إفادة نفسها ونفع المجتمع. وهذا ليس غريبًا، فتصور وابتكار وتنفيذ وتقييم مبادرات المؤسسات المجتمعية ليست أمرًا سهلاً. تقدم الخلاصة دليلاً للتنفيذيين المكلفين بتوظيف موارد محدودة – على المستوى الاستراتيجي - في صياغة سياسات وبرامج تقدم "الخير" والمنفعة لشركاتهم ومجتمعاتهم.

الرأسمالية الخيرية : كيف للعطاء أن ينقذ العالم!
العدد: 578 - العدد الثامن من سنة 2016 نيسان (أبريل): مشكلة عصرنا هي الافتقار إلى الإدارة السليمة للثروة. أحد الأساليب للتعامل مع هذه المشكلة هو الرأسمالية الخيرية، تلك الفكرة التي نشأت في القرن العشرين، وراقت لعديد من رجال الأعمال الذين يقبلون على العمل الخيري. بإمكان الرأسمالية الخيرية أن تجعل العالم مكاناً أفضل، لكن هل ستفعل هذا حقاً؟ في مقابل التحديات هناك فرص. اقرأ الخلاصة كي تتعرف على أبعاد المشكلة، والتحديات والفرص التي يواجهها هذا الاتجاه في إدارة الثروة


للاطلاع على مزيد من الاجابات التفصيلية لسؤالك يمكنك الدخول على الاعداد التالية
عندما تقدم المؤسسات الخير للغير
الرأسمالية الخيرية
مع تحيات
إدارة الاستشارات والتوجيه
Coaching
بقيادة : نسيم الصمادي
www.edara.com

فريق إدارة للاستشارات والتوجيه

بتاريخ 05/02/2019