أعدادك المجانية

506#

تكنولوجيا المعلومات

السلام عليكم هل اجد لديكم ما يعينني على كتابة بحث في تكنولوجيا المعلومات مع الشكر

الإجابة

عميلنا العزيز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تكنولوجيا المعلومات مصطلح مستحدث على لغتنا العربيّة، ويقصد به استخدام التقنية الحديثة من علوم الحاسب والتّحليل الفنّي في ترتيب الكم الضّخم من البيانات المرتبطة بكافّة نواحي الحياة، سواء أكانت سياسيّة أو اقتصادية أو إجتماعية أو..الخ.

وقد ظهر هذا العلم نتيجة التقدّم التقني الهائل الذي وصل بمخترعات الحاسب إلى تقنيات تقدّم خدمات هائلة للإنسان، والتي تعتبر المعلومات واحدة منها. فمن خلال إدخال بيانات معيّنة وبطريقة خاصّة يستطيع الحاسب الآلي أن يقدّم كما هائلا من المعلومات المرتبطة إرتباطاً وثيقاً بهذه البيانات، ليستخدم الإنسان بدوره هذه المعلومات في توجيه خططه محل البحث والتحليل.

ولذلك ينبغي أن نفرّق جيّداً بين المعلومات والبيانات حين نتحدّث في هذا المجال، فالمعلومات هي المحصّلة أو الخلاصة النّهائية من تحليل البيانات التي يتم تزويد الحواسب بها، لتكون هذه المعلومات هي الأداة التى يستخدمها أصحاب القرار في اتخاذ قرار ما في الوقت المناسب.

فالمعلومات هي نتاج التحليل لما يتم إدخاله من بيانات إلى الحواسب الآلية، بينما يقصد بمصطلح تكنولوجيا كل ما يرتبط بأجهزة الحاسب ومتعلّقاتها ونظم تشغيلها وتطبيقاتها وبرامجها من أدوات وتقنيات تحليل، تستخدمها هذه الحواسب في التّحليل والإستنباط للخروج بالمعلومات كمنتج نهائي لهذه التحليلات.  وهذه بعض خلاصاتنا التي تناولت الموضوع: 

قواعد البيانات الكبرى: فيض معلوماتي سيغير حياتنا و أعمالنا و أفكارنا

 

العدد: 524 - العدد الثاني من سنة 2014 كانون الثاني (يناير)

أمام هذا الزخم المعلوماتي والتطور التكنولوجي الهائل لا يمكننا أن نغفل هذه الثروة التي لا حصر لها من البيانات والمعلومات التي يمكن استثمارها والاستفادة منها بشتى الطرق وفي جميع المجالات، فسوف تتحكم البيانات والمعلومات عما قريب في حاضرنا ومستقبلنا وكيفية تفاعلنا مع العالم المحيط. لمعرفة الأساليب الفعالة للتعامل مع هذه الثروة المعلوماتية سارع بقراءة هذه الخلاصة.

من يملك المستقبل؟!  العدد: 527 - العدد الخامس من سنة 2014 آذار (مارس)

 

هل ستتحول حياتنا إلى مجرد بيانات؟ هل سنهجر عالمنا الواقعي ونعيش في غياهب هذا العالم الافتراضي؟ تطرح هذه الخلاصة تصورًا للمستقبل في ظل هيمنة البيانات والمعلومات وسيطرتها على الاقتصاد وأثرها في انقراض وظائف الطبقة الوسطى، وتقدم حلولاً تصورية لمقاومة هذا التوجه الكاسح الذي بات يشكل خطرًا جسيمًا على الاقتصاد والذي يسلب الكثيرين حقوقهم فيما يساهمون به من معلومات مجانية تثري العالم الافتراضي والواقعي. لكي تعرف هل سيكون المستقبل لك أم لغيرك، سارع بشراء هذه الخلاصة. وهنا تدخل تكنولوجيا المعلومات في جميع مناحي الحياة: (الحكومة، التعليم، والشركات، والذات، التسويق) وغيرها الكثير. ولكني اكتفيت بهذا لأننا نملك فيها مجموعة من الخلاصات في كل تخصص. وسأذكر منها في تخصص الحكومة

 

سبعة اتجاهات لتحقيق طفرة تكنولوجية في الإدارة الحكومية المحلية

العدد: 540 - العدد الثامن عشر من سنة 2014 أيلول (سبتمبر)

التطور التكنولوجي يسير بسرعة مذهلة، ويمتد ليتدخل في كل مجالات حياتنا. وعلينا أن نواكب هذا التغيير ونستثمره لتحقيق مزيد من التقدم والرفاهية. تهدف هذه الخلاصة إلى تنبيهنا بأهمية الاعتماد على التكنولوجيا وخصوصًا على نطاق الحكومات المحلية التي ينبغي عليها تلبية احتياجات مواطنيها بما يتناسب مع طبيعة الحياة التي أصبحوا يعيشونها. كما تطرح سبعة اتجاهات تكنولوجية حديثة ستؤثر بشكل غير مسبوق في طريقة عمل الحكومات وتفاعلها مع المواطنين.

الحكومة الإلكترونية: من البيروقراطية إلى الإلكتروقراطية

 

العدد: 259 - من سنة 2003 تشرين الأول (أكتوبر)

تدرس الخلاصة العلاقة الجديدة الممكنة بين الإنترنت وتطوير الإدارة الحكومية. فما تقدمه الخلاصة لنا هو طريقة فعالة طبقت بنجاح على نماذج وحالات حكومية بعينها لإفساح المجال لآليات السوق ومراعاة اعتبارات الربحية، في الإدارة الحكومية، والانتقال إلى المرحلة الإليكترونية، التي أصبحت خطوة حتمية، في عالمنا المعاصر. تقدم لنا الخلاصة عديدا من محاولات ونماذج التطوير الحكومي باستخدام الإنترنت. وكذلك تشرح خطوات ومراحل إجراء التحول من البيروقراطية إلى الإليكتروقراطية.

الحكومة الرقمية: التكنولوجيا وأداء القطاع العام

 

العدد: 385 - من سنة 2009 كانون الثاني (يناير)

على الرغم من نزول أجهزة الكمبيوتر الشخصية إلى الأسواق منذ عقود، لم تشهد الساحة تقدما ملحوظا في مجالات الشبكات وتصوير الفيديو ورسومات واجهات المستخدم سوى في الفترة الأخيرة؛ مما أتاح للحكومات تطوير مواقعها على الإنترنت. ومع زيادة إقبال الناس على خدمات هذه المواقع، بدأت الحكومات تتحول من نظام الاتصال القديم مع المواطنين الذي كان يعتمد على الزيارات الشخصية والمكالمات التليفونية وخطابات البريد إلى الاتصال والتفاعل عبر التكنولوجيا الرقمية.

حكوبيديا: دور التكنولوجيا فى تحسين أداء الحكومة وإثراء الحوار وتمكين المواطن

 

العدد: 469 - العدد الواحد والثلاثون من سنة 2011 تشرين الثاني (نوفمبر)

تكنولوجيا المعلومات أشركت الجمهور في صنع القرار الحكومي عبر منهج المشاركة والديموقراطية التعاونية، وهو منهج يوظف التكنولوجيا في تحسين النتائج وإقناع الخبراء للعمل في مجموعات عبر شبكات مفتوحة تتبنى ثقافة حل المشكلات بشكل جماعي ولا تؤمن بمبدأ الخبير الواحد. توفر خلاصة "حكوبيديا" نظرة جديدة ورؤية تعاونية للديمقراطية، وهي تفرق بين مفهومي التشاور والتعاون في كل من مؤسسات القطاع العام والخاص.

تمنياتي لك بالتوفيق والنجاح



 

نسيم الصمادي

بتاريخ 06/02/2019