المتوحد كإنسان متفرد

ملخص كتاب المتوحد كإنسان متفرد

واحد من كل خمسين طفلاً في العالم يصاب بالتوحد. يحتاج الأطفال المصابون بطيف التوحد إلى تعزيز قدراتهم ومواهبهم وتطوير سلوكياتهم ليعيشوا حياة أفضل. تغوص هذه الخلاصة الفريدة في أعماق المتوحدين، لنتعرف على سلوكياتهم وهواجسهم وحماسهم المفرط تجاه أشياء قد تبدو لنا غريبة، فنعرف كيف تنمو مشاعرهم وأفضل الطرق للتعامل معهم.

الخلاصة دعوة للنظر إلى التوحد باعتباره تجربة إنسانية مختلفة وليس مرضاً يحتاج علاجاً. فعلاجه هو تغيير سلوك المجتمع بقبول مشاعر طفل التوحد وميوله.

خلاصة ملهمة تبعث الحياة في كل أسرة منحها الله طفلاً متوحداً، وتفتح عيون المجتمع بنظرة حكيمة ورحيمة وحليمة لرؤية هؤلاء الأطفال المميزين بالقلوب والعقول معاً.