الإجمالي $ 0
سلة المشترياتملخص كتاب أشرِكني كي أتعلم
يُمَكِّن التعلم القائم على المشروعات الطلاب من أن يكونوا مشاركين نشطين في عالمهم. فمن خلال المشروعات العملية، يكتشف الطلاب قدرتهم على التأثير في الآخرين، وتقديم إسهامات فعَّالة، أو حتى تصحيح الأخطاء. إن تجربة الاشتراك في مشروع داخل الفصل المدرسي قادرة على نشر الاهتمام بالتعلم القائم على المشروعات بين مختلف المراحل التعليمية، أو عبر مختلف المواد الدراسية، مما يؤثر بقوة وبشكل إيجابي في ثقافة المدرسة. فضلاً عن أن ذلك يحفز التنمية المهنية، حيث يتشارك خبراء التعلم القائم على المشروعات المعلومات مع أقرانهم، سواء وجهًا لوجه أو إلكترونيًا عبر شبكة الإنترنت. اقرأ الخلاصة لتعرف كيف يمكن استثمار الفضول البشري في هذا النوع من التعلم، وكيف يمكن تصميم مشروع عملي في ست خطوات .
محتوى كتاب أشرِكني كي أتعلم
- تعليمٌ راسخ في الأذهان
- ما التعلم القائم على المشروعات العملية؟
- الإنسان كائن فضولي بالفطرة
- الاستفادة من أبحاث العلوم العصبية
- عامل الجذب: تقديم كل ما هو جديد
- استراتيجيات تلائم آلية عمل المخ
- أدوات للتفكير
- كيفية تصميم مشروع في ست خطوات
- خطوة أخيرة
- تلاقح المواد الدراسية المختلفة
- التفكير بعقلية عالِم الرياضيات
- توسُّع المشروعات
الرقم الدولي للكتاب (ISBN)
978-1452202563
عدد صفحات الكتاب
216
عدد صفحات الملخص
8
تاريخ إصدار الكتاب
2013 / 3
ملخص كتاب
Thinking Through Project-Based LearningGuiding Deeper Inquiry