أعدادك المجانية

564#

ادارة المشاريع

اعمل مديرا للمشاريع والتطوير في مدينة الاحساء في السعودية , ووجدت اني امام شركة ذات عدد موظفين فوق المتوسط (170) موظفا , وشركة ليس لها اي هيكل تنظيمي او سياسة داخلية ولا خطة معمول بها تسويقيا او تدريبيا ... الخ , لذا اني ارجو المساعدة والارشاد من اي مكان ابدأ (الاهم ) , وهل ممكن الحصول على نماذج استطيع استخدامها في هذه المجالات ؟ وشكرا جزيلا لكم

الإجابة

عميلنا العزيز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عليك في أيامك الاولى ان تراقب ما يحدث من حولك حتى تعلم ما يجري، إبقى هادئا”، واستمع لكل شيء واخيرا ”لا تصرح إلا بالقليل، وبإختصار شديد، إبق عينيك مفتوحتين…وفمك مغلقا”. 
وهناك وصايا أساسية عليك الإلتزام بها،: 
•    إبتعد عن الغرور والتكبر. 
•    لا تقطع وعودا” زائفة. 
•    لا تكن مستبدا”برأيك وقراراتك. 
•    دع عنك المحاباة والمجاملة. 
•    لا تتكلم قبل أن تفكر.  
•    التفويض الفعال مفتاح نجاحك. 
•    تحمل مسؤلية أخطائك. 
•    لا تتورط في نوبات الغضب.
•    لا تستغل منصبك لمصلحتك الخاصة.
•    وازن بين مصلحة الشركة ومصلحة الموظفين.

•    اقرأ كتاب (الإدارة بالفطرة) فهو أروع ما كتب في هذا المجال ..
•    وأخيراً إجعل دائما” بينك وبين الموظفين مسافة ولو محدودة ،تذكر أنك لم تعد زميلا” لهم، لقد أصبحت مديرهم الجديد وتقبل الواقع الجديد.

وأقدم لك بعض الخلاصات التي ستفيدك في رحلتك القادمة
مدير لأول مرة
العدد: 23 - من سنة 1993 كانون الأول (ديسمبر): عندما تصبح مديراً للمرة الأولي، فان هذا يعني أن حياتك لن تكون أبداً كما كانت من قبل؛ لأنك أصبحت علي أعتاب مرحلة جديدة من حياتك العملية ستواجه فيها تحديات لا نهاية لها، تتمثل هذه التحديات في تحقيق الأهداف الموكول إليك تحقيقها من خلال الآخرين. وتلك التحديات هي جوهر عملية الإشراف والإدارة. تقدم لك الخلاصة طريقة تناول ومعالجة تلك التحديات والتغلب عليها وتحويلها لصالحك، منذ الأسبوع الأول من توليك مهمة الإدارة لأول مرة.

أفضل مدير .. وأسوأ مدير
العدد: 108 - من سنة 1997 حزيران (يونيو): ترى الخلاصة أننا أفرطنا في الحديث عن هندرة العمليات، وإعادة تصميم نظم العمل. وأن الوقت قد حان لهندرة أخلاقيات العمل وإعادة النظر في سلوكنا الإداري. فالقضية التي تتناولها الخلاصة بالعلاج هنا هي القيم الإدارية، والعلاقة بين الرئيس والمرءوس. فالعاملون ينقسمون إلى فئتين: فئة الرؤساء وفئة المرءوسين. وكل فئة تتهم الأخرى بأنها المسئولة عن الأزمة. تعالج الخلاصة السلوكيات السلبية بالنقد وتبرز السلوكيات الإيجابية كي يقتدي بها الجميع ونستعيد الثقة في بيئة العمل.

لكي تكون مديرا جديرا: اكسر القواعد السائدة
العدد: 167 - من سنة 1999 كانون الأول (ديسمبر): بنيت هذه الخلاصة على استقصاءين كبيرين أجرتهما " منظمة جالوب" العالمية على مدى خمس وعشرين سنة. ركز الاستقصاء الأول على الموظفين، محاولا الإجابة عن سؤال: "ما الذي يبحث عنه الموظفون الموهوبون في بيئة العمل؟" وتم خلاله سؤال نحو مليون موظف في شتى المجالات. وركز الاستقصاء الثاني على المديرين، وكان محوره السؤال التالي:" كيف يمكن للمدير الجدير أن يبحث عن الموظف المثالي ويجده ثم يحتفظ به؟" وتم خلاله استقصاء 800000 مدير من شتى الرتب والصناعات. تقدم لك الخلاصة نتائج حاسمة لتصبح مديراً جديراً ولتؤكد جدارتك لذاتك ومرءوسيك.

التسعون يوماً الأولى: استراتيجيات النجاح للمديرين الجدد
العدد: 275 - من سنة 2004 حزيران (يونيو): في الأيام الـ 90 الأولى، عليك أن تعزز مصداقيتك الشخصية في الشركة. المناصب الجديدة غالباً ما تكون مصحوبة بالقلق والخوف من المجهول. وإخفاق المدير الجديد في إجراء بعد التغييرات وإيجاد نوع من الزخم والاندفاع وطرح رؤية جديدة، قد يؤدي إلى إثارة مشكلات قد لا تنتهي إلا مع نهاية عهده وإحلال مدير آخر مكانه. ستمدكم هذه الخلاصة بالاستراتيجيات والأدوات التي تساعدكم على الاستعداد للوظائف الجديدة، وتحقيق نجاحات مبكرة تمهد الطريق لمزيد من النجاحات، وتكسبكم الثقة بالنفس، وتزيد ثقة موظفيكم فيكم. وذلك عن طريق تحديد نقاط ضعفك، وزيادة جرعة التعلم الشخصية لديك وتحقيق نجاحات مبكرة. وتطبيق سياسة: " ما صنع نجاحك في الماضي، لا يمكنه صنع نجاحك في المستقبل.

المدير الجديد: كيف تجتاز الأيام المائة الأولي بنجاح
العدد: 361 - من سنة 2008 كانون الثاني (يناير): لم يعد المديرون الجدد يجدون مساعدةً من أسلافهم عند تولي المناصب مثلما كان يحدث سابقًا، إذ بات الموظف ينهي عملاً في مؤسسة ما ليبدأ آخر في مؤسسة جديدة في اليوم التالي. وتشير زيادة معدل التغيير في القيادات العليا إلى حقيقة أن الضغط أصبح شديدًا على المديرين للابتكار، وهو الغاية الأساسية من تعيينهم.

شعرة تفصل المدير الرائع عن المدير الخانع
كيف تكون الأفضل.. وتتعلم من الأسوأ
العدد: 449 - العدد الحادي عشر من سنة 2011 نيسان (أبريل): يعتمد نجاحك كمدير على ملاحظتك المتواصلة للطريقة التي يراك بها الآخرون، وردود أفعالهم تجاهك؛ إلى جانب حرصك على تطوير أدائك المهني وسلوكك الإنساني، وتكريس طاقتك للاستجابة لمشاعر أتباعك. تمكنك الخلاصة من إجابة هذا السؤال: كيف سيكون شعورك لو كنت أنت موظفًا لديك؟!
تمنياتي لك بالتوفيق والنجاح


للاطلاع على مزيد من الاجابات التفصيلية لسؤالك يمكنك الدخول على الاعداد التالية
مدير لأول مرة
أفضل مدير .. وأسوأ مدير
لكي تكون مديرا جديرا
التسعون يوماً الأولى
الإدارة بالفطرة للمدير ورجال الأعمال
المدير الجديد
شعرة تفصل المدير الرائع عن المدير الخانع
مع تحيات
إدارة الاستشارات والتوجيه
Coaching
بقيادة : نسيم الصمادي
www.edara.com

فريق إدارة للاستشارات والتوجيه

بتاريخ 05/02/2019